الاثنين، 22 ديسمبر 2014
الجمعة، 19 ديسمبر 2014
أقوى نشيد وطنى فى تاريخ مصر - الله أكبر فوق كيد المعتدى
أقوى نشيد وطنى فى تاريخ مصر - الله أكبر فوق كيد المعتدى
الخميس، 18 ديسمبر 2014
الأربعاء، 17 ديسمبر 2014
الاثنين، 15 ديسمبر 2014
الجمعة، 12 ديسمبر 2014
الخميس، 11 ديسمبر 2014
الاثنين، 1 ديسمبر 2014
الخميس، 27 نوفمبر 2014
الاثنين، 24 نوفمبر 2014
الأربعاء، 19 نوفمبر 2014
الاثنين، 17 نوفمبر 2014
الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014
الاثنين، 6 أكتوبر 2014
الأحد، 5 أكتوبر 2014
الجمعة، 26 سبتمبر 2014
السبت، 20 سبتمبر 2014
بداية حياتي /مذكرات لرحلة حياتي الفانية
رحلة العمر الطويلة من عام 1951وحتي تاريخه2014
***************************************
لقد ولدت ولا اعلم كيف سارت حياتي هكذا من مرحلة لاْخري وانا لا اْدري من امر الدنيا شيئا سوي المرحلة التي كنت اعيشها مع اسرتي/بداْت بدخولي المدرسة الابتدائيةعام 1957/1958 اي بعد مرور 6 اعوام من مولدي وقضيت في المرحلة الابتدائية 6 اعوام كنت محبا للمدرسة وللدراسة ومطيعا لكل من علموني وهذا كله يرجع الفضل فيه لوالدتي ووالدي رحمهما الله رحمة واسعة /وللحديث بقية
ملخص تلك المرحلة ان انتهيت من مرحلة الطفولة التي قضيتها في كتاب القرية والدروس الخصوصية للمناهج الدراسية للصفين الخامس والسادس وكنت من التلاميذ المجتهدين النابهين وعندما انتقلت للمرحلة الاعدادية بداْت رحلة حياة جديدة في حياتي منها السفر يوميا من والي مقر المدرسة من السادسة صباحا وحتي الخروج من المدرسة في الساعة الثانية والنصف للحاق باتوبيس العودة في تمام الثالثة عصرا ومن هنا بداْت رحلة مصاعب جديدة في حياتي اولا بعد ان اتغذي وجبة العودة اما ان العب الكرة او انام للراحة وكما عادة الشباب حب الكرة كان غالبا علي كل معنوياتي بالضافة الي ذلك لابد من المذاكرة لدروسي اليومية ودراسة موضوعات الغد والا تعرضت للضرب والاهانة من المدرسين -----حتي انتهيت من دراسة الشهادة الاعدادية وتوجهت الي قنا للدراسة بمعهد معلمين قنا العام في الفترة من 1967 حتي 1972 قضيتها في جد واجتهاد الي ان حصلت علي دبلوم المعلمين العام نظام الخمس سنوات متاْهلا للدراسة بكلية التربية ولما كانت ظروفي الاسرية من الناحية الاقتصادية لا تسمح بسبب بلوغ ابي من العمر عتيا وتعرض والدتي لاْمراض الشيخوخة قررت عدم الالتحاق بالكلية مفضلا العمل بالتدريس حتي استطيع الانفاق علي الاسرة خاصة وان اخوتي في التعليم ويحتاجون للرعاية وحينما استلمت عملي الوظيفي كنت علي مباديء اسير عليها وهي مواصلة الجد والاجتهاد والوصول بمستواي المهني والتربوي الي درجة لا يلحقني بها احد واْعانني الله علي كل ماذهبت اليه ولكن قابلتني العديد من المصاعب والمشاكل التي كانت كافية بان تقضي علي نهائيا وقد ذكرت بعض من هذه المشاكل علي هذه المدونة الا انني في هذه المرة سوف اذكر بعض الاْشياء والمواقف العامة التي ساعدتني في بلورة شخصيتي ومكانتي في المجتمع والعملية التعليمية والعلاقات الانسانية بين البشر في مختلف المواقع
منها علي سبيل المثال لا الحصر في فترة التعليم الابتدائي كنت اقوم بشراء المجلات الاتية /مجلة ميكي /مجلة سمير /مجلة اخر ساعة /مجلة المصور --------كل ذلك ساعدني علي الارتقاء بمستواي الثقافي والفني والحس الادبي .
متابعة الاعمال الاذاعية والبرامج في فترة توهج وبناء مصر الحديثة علي يد قادة يوليو
والتشبع بالاغاني الوطنية من كبار الفنانيين والممثلين المبدعين في مجال التمثيل الاذاعي والمسرحي والسينمائي ولما تابعت الاعلام والثقافة والفن قمت بشراء العديد من المجلات الثقافية والكتب الادبية والقصص والروايات مما ذكي قريحتي وكون لدي الشخصية الثقافية والاجتماعية والادبية التي كان لها ابلغ الاثر في شخصيتي في المستقبل الذي عشته بما فيه من صراعات ومشاكل تفوق قدراتي وتحد من طموحاتي لان الله سبحانه ساعدني ان اكون شخصية قيادية في اي موقف من مواقف حياتي وكل ذلك راجع لما اكتسبته من دراسة وعلم وادب بالاضافة الي الخبرات الحياتية من خلال تعاملي مع ابناء المهنة اواهل بلدي او حضور الدورات التدريبية والمعسكرات .
**************************************************
مواقف واحداث لها عناوين في شخصيتي
***************************
1956/ 1958 1960 1964
1965 1966 1967 1972
سنوات عشت ظروفها واحداثها دون ما كنت اعرف ما كانت تخبئه لي الاقدار من سعادة وحرمان حتي اصبحت واضحيت انني رب اسرة وقائد تربوي واجتماعي لا غني عنه لاْي مكان كنت احل به او يرتبط بظروف عملي والظروف التاريخية التي كانت تحيط بظروفي لاْن ابناء القري لهم عادات وتقاليد تختلف عن ابناء المدن مهما كانت الظروف
**********************************************
هؤلاء علموني وادين لهم بالفضل ماحييت ابدا:
اولا /معلم المرحلة الاولي ثانيا /الخبرات الحياتية من نشاط الاطفال
ثالثا/ الصديق الحق وجماعات الرفاق رابعا/الكتاب وانواع الثقافات المتعددة
خامسا /الزمن وما فيه من تقلبات واحداث لم تكن تخطر علي البال
سادسا الاسرة وتوجيهاتها في اعداد اولادها للمستقبل
سادسا/ التجربة في الحياة لكل المواقف والمشاكل التي عشتها سواء علي المستوي الفردي او الاسري او العائلي او الاجتماعي
******************************************************
الكتب التي شكلت وجداني ومشاعري واحاسيسي
***********************************************
سلسلة كتاب اقراْ سلسلة الالف كتاب سلسلة كتابي
سلسلة العبقريات كتاب اليوم كتب الثقافة ان لم يكن الكل فالجل
لكبار الكتاب والمفكرين متابعة المقالات اليومية والاسبوعية في الكتب والمجلات
مجلة العربي /الوعي الاسلامي /منار الاسلام / الكويت /والدوحة / مجلة الجديد /والثقافة وروز اليوسف /والوقوف طويلا عند كتب التاريخ بالفحص والدرس والفكر العميق عن احداث ومواقف التاريخ
*****************************************************
مواقف واحداث غيرت مجري حياتي
************************
زواجي + اداء الخدمة العسكرية موت اخي ثم ابي ثم اخي واخيرا ست الحبايب المحترمة المهذبة الاصيلة
******************************************************
كان لزواجي اثره البالغ في تغيير مجري حياتي فقد كنت اعتقد انني ساعيش سعيدا في حياتي ولكن للاسف كان هذا الزواج نقطة تحول خطيرة في مستقبل ايام حياتي اولا كان السبب في عدم مواصلة تعليمي واكمال دراستي بكلية التربية التي لو واصلت تعليمي بها لكنت دكتورا واستاذا جامعيا يشار له بالبنان لشدة حبي للعلم وحين هممت بمعادلة الشهادة من الخارج في الثانوية العامة لم اوفق بسبب مشاكل هذا الزواج الذي لم يكن متوافقا من جانبي تارة ومن جانب زوجتي من جانب اخر من حيث كبر سن والدي وامي وعدم وجود مقدرات معيشية كافية لاعالة اسرة من عدة افراد منهم واحد في التعليم واخر لم يستكمل دراسته بسبب قلة الامكانيات المادية في الحياة وتسبب هذا الزواج بمشاكل اسرية بيني وبين زوجتي وبين والدتي واختي الارملة والتي تشاركنا المسكن في بيت يحوي عدة اسر منها اسرتي وامي ووادي واخوتي الاثنين بجانب اسرة اختي الارملة وبناتها الاربعة وولديها وهناك في الاسكندرية اخي من اب باولاده ولكنه يشاركنا الميراث في هذا البيت وتعددت المشاكل واصبت بازمة نفسية قاتلة فيما بيني وبين نفسي حتي جاء دور تجنيدي في القوات المسلحة وكنت قد بلفت من العمر 29 عاما =====كان لفترة تجنيدي بالقوات المسلحة في ظل ظروف صعبة بالنسبة لاسرتي لانني العائل الوحيد لها وكنت خلالها قد انجبت المولود الاول لي وهي ابنتي سحر اضف الي ذلك ظروفي الصحية التي كانت سببا رئيسيا في ازمة نفسية حادة بيني وبين هذه الظروف بعد ان توفي والدي واصبح البيت بدون عائل وقد عانيت الامرين بعد انخراطي في التدريب العسكري بعد اجراء فحوصات طبية عرضوني فيها علي رئيس اركان السلاح وتم حجزي في مستشفي كوبري القبة العسكري ولما ضقت ذرعا من العلاج طلبت من كبار الاطباء منحي خروج لادخل التدريب واحصل علي دورة خاصة في تشغيل ماكينات شحن بطاريات اللاسلكي وحمدت الله علي اجتيازي التدريب ودورة تشغيل المعدات بدرجة امتياز وجاء دوري في التوزيع علي الاماكن المنوط بها تواجد هذه الافواج وكان نصيبي الفوج 114 في الاقصر بجانب المطار المدني ثم توزيعي مرة ثانية علي احد السرايا التابعة له في الكيلو 5 بقنا ثم التوزيع علي احد نقط الحدود القريبة من مطار قنا العسكري كانت ايام في غاية الصعوبة لانشغالي علي الاسرة وبعدي عن مناطق قريبة من المستشفيات لانني كنت اعاني من ظروفي الصحية-----وللحديث بقية
***************************************
لقد ولدت ولا اعلم كيف سارت حياتي هكذا من مرحلة لاْخري وانا لا اْدري من امر الدنيا شيئا سوي المرحلة التي كنت اعيشها مع اسرتي/بداْت بدخولي المدرسة الابتدائيةعام 1957/1958 اي بعد مرور 6 اعوام من مولدي وقضيت في المرحلة الابتدائية 6 اعوام كنت محبا للمدرسة وللدراسة ومطيعا لكل من علموني وهذا كله يرجع الفضل فيه لوالدتي ووالدي رحمهما الله رحمة واسعة /وللحديث بقية
ملخص تلك المرحلة ان انتهيت من مرحلة الطفولة التي قضيتها في كتاب القرية والدروس الخصوصية للمناهج الدراسية للصفين الخامس والسادس وكنت من التلاميذ المجتهدين النابهين وعندما انتقلت للمرحلة الاعدادية بداْت رحلة حياة جديدة في حياتي منها السفر يوميا من والي مقر المدرسة من السادسة صباحا وحتي الخروج من المدرسة في الساعة الثانية والنصف للحاق باتوبيس العودة في تمام الثالثة عصرا ومن هنا بداْت رحلة مصاعب جديدة في حياتي اولا بعد ان اتغذي وجبة العودة اما ان العب الكرة او انام للراحة وكما عادة الشباب حب الكرة كان غالبا علي كل معنوياتي بالضافة الي ذلك لابد من المذاكرة لدروسي اليومية ودراسة موضوعات الغد والا تعرضت للضرب والاهانة من المدرسين -----حتي انتهيت من دراسة الشهادة الاعدادية وتوجهت الي قنا للدراسة بمعهد معلمين قنا العام في الفترة من 1967 حتي 1972 قضيتها في جد واجتهاد الي ان حصلت علي دبلوم المعلمين العام نظام الخمس سنوات متاْهلا للدراسة بكلية التربية ولما كانت ظروفي الاسرية من الناحية الاقتصادية لا تسمح بسبب بلوغ ابي من العمر عتيا وتعرض والدتي لاْمراض الشيخوخة قررت عدم الالتحاق بالكلية مفضلا العمل بالتدريس حتي استطيع الانفاق علي الاسرة خاصة وان اخوتي في التعليم ويحتاجون للرعاية وحينما استلمت عملي الوظيفي كنت علي مباديء اسير عليها وهي مواصلة الجد والاجتهاد والوصول بمستواي المهني والتربوي الي درجة لا يلحقني بها احد واْعانني الله علي كل ماذهبت اليه ولكن قابلتني العديد من المصاعب والمشاكل التي كانت كافية بان تقضي علي نهائيا وقد ذكرت بعض من هذه المشاكل علي هذه المدونة الا انني في هذه المرة سوف اذكر بعض الاْشياء والمواقف العامة التي ساعدتني في بلورة شخصيتي ومكانتي في المجتمع والعملية التعليمية والعلاقات الانسانية بين البشر في مختلف المواقع
منها علي سبيل المثال لا الحصر في فترة التعليم الابتدائي كنت اقوم بشراء المجلات الاتية /مجلة ميكي /مجلة سمير /مجلة اخر ساعة /مجلة المصور --------كل ذلك ساعدني علي الارتقاء بمستواي الثقافي والفني والحس الادبي .
متابعة الاعمال الاذاعية والبرامج في فترة توهج وبناء مصر الحديثة علي يد قادة يوليو
والتشبع بالاغاني الوطنية من كبار الفنانيين والممثلين المبدعين في مجال التمثيل الاذاعي والمسرحي والسينمائي ولما تابعت الاعلام والثقافة والفن قمت بشراء العديد من المجلات الثقافية والكتب الادبية والقصص والروايات مما ذكي قريحتي وكون لدي الشخصية الثقافية والاجتماعية والادبية التي كان لها ابلغ الاثر في شخصيتي في المستقبل الذي عشته بما فيه من صراعات ومشاكل تفوق قدراتي وتحد من طموحاتي لان الله سبحانه ساعدني ان اكون شخصية قيادية في اي موقف من مواقف حياتي وكل ذلك راجع لما اكتسبته من دراسة وعلم وادب بالاضافة الي الخبرات الحياتية من خلال تعاملي مع ابناء المهنة اواهل بلدي او حضور الدورات التدريبية والمعسكرات .
**************************************************
مواقف واحداث لها عناوين في شخصيتي
***************************
1956/ 1958 1960 1964
1965 1966 1967 1972
سنوات عشت ظروفها واحداثها دون ما كنت اعرف ما كانت تخبئه لي الاقدار من سعادة وحرمان حتي اصبحت واضحيت انني رب اسرة وقائد تربوي واجتماعي لا غني عنه لاْي مكان كنت احل به او يرتبط بظروف عملي والظروف التاريخية التي كانت تحيط بظروفي لاْن ابناء القري لهم عادات وتقاليد تختلف عن ابناء المدن مهما كانت الظروف
**********************************************
هؤلاء علموني وادين لهم بالفضل ماحييت ابدا:
اولا /معلم المرحلة الاولي ثانيا /الخبرات الحياتية من نشاط الاطفال
ثالثا/ الصديق الحق وجماعات الرفاق رابعا/الكتاب وانواع الثقافات المتعددة
خامسا /الزمن وما فيه من تقلبات واحداث لم تكن تخطر علي البال
سادسا الاسرة وتوجيهاتها في اعداد اولادها للمستقبل
سادسا/ التجربة في الحياة لكل المواقف والمشاكل التي عشتها سواء علي المستوي الفردي او الاسري او العائلي او الاجتماعي
******************************************************
الكتب التي شكلت وجداني ومشاعري واحاسيسي
***********************************************
سلسلة كتاب اقراْ سلسلة الالف كتاب سلسلة كتابي
سلسلة العبقريات كتاب اليوم كتب الثقافة ان لم يكن الكل فالجل
لكبار الكتاب والمفكرين متابعة المقالات اليومية والاسبوعية في الكتب والمجلات
مجلة العربي /الوعي الاسلامي /منار الاسلام / الكويت /والدوحة / مجلة الجديد /والثقافة وروز اليوسف /والوقوف طويلا عند كتب التاريخ بالفحص والدرس والفكر العميق عن احداث ومواقف التاريخ
*****************************************************
مواقف واحداث غيرت مجري حياتي
************************
زواجي + اداء الخدمة العسكرية موت اخي ثم ابي ثم اخي واخيرا ست الحبايب المحترمة المهذبة الاصيلة
******************************************************
كان لزواجي اثره البالغ في تغيير مجري حياتي فقد كنت اعتقد انني ساعيش سعيدا في حياتي ولكن للاسف كان هذا الزواج نقطة تحول خطيرة في مستقبل ايام حياتي اولا كان السبب في عدم مواصلة تعليمي واكمال دراستي بكلية التربية التي لو واصلت تعليمي بها لكنت دكتورا واستاذا جامعيا يشار له بالبنان لشدة حبي للعلم وحين هممت بمعادلة الشهادة من الخارج في الثانوية العامة لم اوفق بسبب مشاكل هذا الزواج الذي لم يكن متوافقا من جانبي تارة ومن جانب زوجتي من جانب اخر من حيث كبر سن والدي وامي وعدم وجود مقدرات معيشية كافية لاعالة اسرة من عدة افراد منهم واحد في التعليم واخر لم يستكمل دراسته بسبب قلة الامكانيات المادية في الحياة وتسبب هذا الزواج بمشاكل اسرية بيني وبين زوجتي وبين والدتي واختي الارملة والتي تشاركنا المسكن في بيت يحوي عدة اسر منها اسرتي وامي ووادي واخوتي الاثنين بجانب اسرة اختي الارملة وبناتها الاربعة وولديها وهناك في الاسكندرية اخي من اب باولاده ولكنه يشاركنا الميراث في هذا البيت وتعددت المشاكل واصبت بازمة نفسية قاتلة فيما بيني وبين نفسي حتي جاء دور تجنيدي في القوات المسلحة وكنت قد بلفت من العمر 29 عاما =====كان لفترة تجنيدي بالقوات المسلحة في ظل ظروف صعبة بالنسبة لاسرتي لانني العائل الوحيد لها وكنت خلالها قد انجبت المولود الاول لي وهي ابنتي سحر اضف الي ذلك ظروفي الصحية التي كانت سببا رئيسيا في ازمة نفسية حادة بيني وبين هذه الظروف بعد ان توفي والدي واصبح البيت بدون عائل وقد عانيت الامرين بعد انخراطي في التدريب العسكري بعد اجراء فحوصات طبية عرضوني فيها علي رئيس اركان السلاح وتم حجزي في مستشفي كوبري القبة العسكري ولما ضقت ذرعا من العلاج طلبت من كبار الاطباء منحي خروج لادخل التدريب واحصل علي دورة خاصة في تشغيل ماكينات شحن بطاريات اللاسلكي وحمدت الله علي اجتيازي التدريب ودورة تشغيل المعدات بدرجة امتياز وجاء دوري في التوزيع علي الاماكن المنوط بها تواجد هذه الافواج وكان نصيبي الفوج 114 في الاقصر بجانب المطار المدني ثم توزيعي مرة ثانية علي احد السرايا التابعة له في الكيلو 5 بقنا ثم التوزيع علي احد نقط الحدود القريبة من مطار قنا العسكري كانت ايام في غاية الصعوبة لانشغالي علي الاسرة وبعدي عن مناطق قريبة من المستشفيات لانني كنت اعاني من ظروفي الصحية-----وللحديث بقية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)